إن الإنسان الحديث الحر الذي يريد أن يتحرر من ربقة الألقاب والمذاهب والنظريات فعليه أن يكون حرا في قراءته واستكشافاته؛ لأن القراءة المحضة مع من يتفقون معك لن تفتح لك أبواب المعرفة بل ستغذي لديك العنصرية الفكرية والتي مفادها أنك على صواب والآخر على خطأ. أكمل القراءة »
الوسم : #الحياة
الرائحة قصة لا تموت
كنت لوحدي في أحد المحلات التجارية من أجل التبضع ومروا بجانبي ثلاثة أشخاص لم انتبه لهم، ولكن أنفي فعل ذلك، لقد شدته ريحة عطر لم يشمها منذ زمن بعيد، وبلا تردد وبدون أي وعي التفت إلى هذه المجموعة، وتبعتهم حتى أعرف مصدر هذه الرائحة.
الليل والظلام والإنسان
لا جناح لي
زارني الصديق الأستاذ/ هيثم حسين المشرف العام على منشورات رامينا في مكتبي في الرياض، وزودني مشكورا ببعض إصدارات الدار وكان من جملتها ديوان شعر لجميل داري بعنوان (لا جناح لي)، وقال لي الأستاذ هيثم: لأنك شاعر ستحب هذا الديوان، وقد صدق فلقد أحببته. أكمل القراءة »
«الجزيرة الثقافية» تحاور أول وكيل أدبي معتمد حاتم الشهري
الثقافية – علي القحطاني:
كان المشهد الثقافي سابقاً يشغل الكتّاب والمؤلفين والمبدعين بمتابعة نتاجهم مع دور النشر في كل التفاصيل بدءاً من تصحيح المسوّدات وتصميم الأغلفة وغيرها من التفريعات التي تشغل المبدع عن مهمته الأساسية وتفرغه لكتابات إبداعاته، وكانت مهمّة «الوكيل الأدبي « موجودة أكثر من مئة سنة في المجتمع الغربي، وكما تُروّج لها الأفلام الأمريكية، ونرى في بعض مشاهدها أن لكل مؤلف / روائي وكيلاً أدبياً يتفاوض عنه في إجراءات الطبع. وتعني الوكالة الأدبية أو الوكيل الأدبي يعرض مسودات الكتب لدور النشر كما يسهم أيضاً في عرض سيناريوهات الأفلام والمسلسلات على الدور السينمائية، ويساعد الوكيل الأدبي في البيع والتفاوض، وعنيت وزارة الثقافة عندما أعلنت إصدار التراخيص لممارسة المهن الثقافية، ومن ضمنها إصدار رخصتين في نطاق عمل هيئة الأدب والنشر والترجمة، وهما: ترخيص نشاط الوكالة الأدبية، ورخصة الوكيل الأدبي أكمل القراءة »