قبضٌ من الريح (مقالات)

4فبراير

«الجزيرة الثقافية» تحاور أول وكيل أدبي معتمد حاتم الشهري

الثقافية – علي القحطاني:

كان المشهد الثقافي سابقاً يشغل الكتّاب والمؤلفين والمبدعين بمتابعة نتاجهم مع دور النشر في كل التفاصيل بدءاً من تصحيح المسوّدات وتصميم الأغلفة وغيرها من التفريعات التي تشغل المبدع عن مهمته الأساسية وتفرغه لكتابات إبداعاته، وكانت مهمّة «الوكيل الأدبي « موجودة أكثر من مئة سنة في المجتمع الغربي، وكما تُروّج لها الأفلام الأمريكية، ونرى في بعض مشاهدها أن لكل مؤلف / روائي وكيلاً أدبياً يتفاوض عنه في إجراءات الطبع. وتعني الوكالة الأدبية أو الوكيل الأدبي يعرض مسودات الكتب لدور النشر كما يسهم أيضاً في عرض سيناريوهات الأفلام والمسلسلات على الدور السينمائية، ويساعد الوكيل الأدبي في البيع والتفاوض، وعنيت وزارة الثقافة عندما أعلنت إصدار التراخيص لممارسة المهن الثقافية، ومن ضمنها إصدار رخصتين في نطاق عمل هيئة الأدب والنشر والترجمة، وهما: ترخيص نشاط الوكالة الأدبية، ورخصة الوكيل الأدبي أكمل القراءة »