هذا الكتاب الثاني صنو الأول وهو الذي تنقلتُ فيه من فننٍ إلى فنن، ومن حديقة إلى حديقة، ومن كتابٍ إلى كتاب حتى أتيتُ على آخره، وأقمته على سوقه، وقد قرضّه عدة من العلماء الأفذاذ، والأدباء الأقحاح فقالوا فيه:
كتاب الدر النفيس يحمل في طياته طُرفاً أدبية، نثرية وشعرية، وطُرفا من الحكمة والأحداث والتاريخ، فقدّم بذلك متعةً طيبة لمن يجلس مع هذا الكتاب، فكان أنيساً لقارئه، ممتعاً لدارسه، غنيّاً بفوائده. (الدكتور عدنان النحوي رحمه الله). أكمل القراءة »