كتبت في السادس عشر من يوليو السنة الفارطة تغريدة قلت فيها: (ليت من يترجم رسائل فرناندو بيسوا وأوفيليا كيروش، محبوبته الوحيدة) وتفاعل مع التغريدة جمع من المهتمين كان من بينهم المترجم العراقي الكبير أ.علي عبدالأمير صالح وقال (الكتاب صدر باللغة البرتغالية ولم يُترجم بعد إلى أي لغة أخرى. المشكلة هي أن الناطقين بالبرتغالية والمترجمين العرب منها قليلون. كل ما دوّنه بيسوا يستحق القراءة). أكمل القراءة »