الكتاب الثاني هو لشيخي ومعلمي الدكاترة زكي مبارك- عطّر الله قبره- الذي أفدت من كتبه، واستننت بسنته، واقتفيت أثره، فما أوردني إلا على النيل ولا هداني إلا طريق الأدب القويم. أكمل القراءة »
الكتاب الثاني هو لشيخي ومعلمي الدكاترة زكي مبارك- عطّر الله قبره- الذي أفدت من كتبه، واستننت بسنته، واقتفيت أثره، فما أوردني إلا على النيل ولا هداني إلا طريق الأدب القويم. أكمل القراءة »