لطالما أغرمت بالكتب غير الروائية للروائيين أو بشكل أخص، فإني أحب أن اقرأ للناس المشهورين في فن معين كتبا في غير فنونهم التي اشتهروا فيها فمثلا قرأت مقالات إيليا أبو ماضي، ويوميات كافكا، ومقالات عبدالله البردوني، ومسرحيات شوقي وهكذا فإني أميل كل الميل لاستكشاف روح المبدع عن طريق جنس أدبي لم يشتهر به، وهذا هو الحال مع هذا الكتاب. أكمل القراءة »