الوسم : #القراءة

12أبريل

العزلة الفكرية

إن الإنسان الحديث الحر الذي يريد أن يتحرر من ربقة الألقاب والمذاهب والنظريات فعليه أن يكون حرا في قراءته واستكشافاته؛ لأن القراءة المحضة مع من يتفقون معك لن تفتح لك أبواب المعرفة بل ستغذي لديك العنصرية الفكرية والتي مفادها أنك على صواب والآخر على خطأ. أكمل القراءة »

12أبريل

جحيم حاتم

لقد قرأت قسم الجحيم في الكوميديا الإلهية لدانتي وهو أكبر فصل من ناحية الحجم في الكوميديا كلها، ومن المعلوم أن دانتي قسّم الجحيم إلى تسعة أقسام وذكرها من الأسهل إلى الأصعب وكل قسم يفرض ما يناسبه من العذابات من الخطيئة المرتكبة.

أكمل القراءة »

6مارس

لا جناح لي

زارني الصديق الأستاذ/ هيثم حسين المشرف العام على منشورات رامينا في مكتبي في الرياض، وزودني مشكورا ببعض إصدارات الدار وكان من جملتها ديوان شعر لجميل داري بعنوان (لا جناح لي)، وقال لي الأستاذ هيثم: لأنك شاعر ستحب هذا الديوان، وقد صدق فلقد أحببته. أكمل القراءة »

4فبراير

«الجزيرة الثقافية» تحاور أول وكيل أدبي معتمد حاتم الشهري

الثقافية – علي القحطاني:

كان المشهد الثقافي سابقاً يشغل الكتّاب والمؤلفين والمبدعين بمتابعة نتاجهم مع دور النشر في كل التفاصيل بدءاً من تصحيح المسوّدات وتصميم الأغلفة وغيرها من التفريعات التي تشغل المبدع عن مهمته الأساسية وتفرغه لكتابات إبداعاته، وكانت مهمّة «الوكيل الأدبي « موجودة أكثر من مئة سنة في المجتمع الغربي، وكما تُروّج لها الأفلام الأمريكية، ونرى في بعض مشاهدها أن لكل مؤلف / روائي وكيلاً أدبياً يتفاوض عنه في إجراءات الطبع. وتعني الوكالة الأدبية أو الوكيل الأدبي يعرض مسودات الكتب لدور النشر كما يسهم أيضاً في عرض سيناريوهات الأفلام والمسلسلات على الدور السينمائية، ويساعد الوكيل الأدبي في البيع والتفاوض، وعنيت وزارة الثقافة عندما أعلنت إصدار التراخيص لممارسة المهن الثقافية، ومن ضمنها إصدار رخصتين في نطاق عمل هيئة الأدب والنشر والترجمة، وهما: ترخيص نشاط الوكالة الأدبية، ورخصة الوكيل الأدبي أكمل القراءة »