أضع الكتاب بالعرض في المكتبة من أجل أن أرى صورتها كل يوم، أو بالأحرى من أجل أن تراني هي!
الوسم : #شعر
الشاعرة لوركا سبيتي وقراءة نقدية لديوان أعرف وجه اليأس جيدا
بعد قراءته “ذهان 4:48 في طائرة العودة إلى وطنه(كما ذكر) وكتابته عنها.. ادهشني كيف استطاع بسرد بسيط متسلسل ان يشرح لي عني..شرّحني كما يشرّح طبيب جثة لإمرأة وجدت مقتولة في “غرفة رقم صفر”! لم ينبهر بصورته المنعكسة على سطح القصائد بل تلاشى في النص..فحص جروحه وحمل ابرة وبدأ بالتقطيب.. الكتاب أصبح ملكه كأنه انا.. يعيش الحياة ذاتها يفهمها جيدا ويتشظى حين يصل غاية المعنى.
ما يكفي لتأبين طائر
مع كل سفرة أسافرها يأتي الصراع الداخلي: هل أشتري كتابا جديدا من المطار أم آخذ أحد الكتب من مكتبتي؟ أكمل القراءة »