8أغسطس

ليتها

يا ليتها تدرك شغفي إليها، وتلصصي دوما عليها..
أفوز بنظرةٍ منها سريعاً فكأنها أعطتني مقاليد الخلود..
بخيلةٌ بالوصل مثلهنَّ، ساحرة الطرف لا يشابهها أحد..
ترفع الابتسامة لوجهي كما تُرفع الأعمال للسماء..
جميلةٌ وكأنها اعتنت بخلقتها..

    شارك التدوينة !

    عن Hatem Ali

    4 تعليقات

    1. لربَّما تدرك ذلك ولكنها فضَّلت الصمت الأشبه بالموت.. لتحترق بين شغفها وكبريائها!
      الأنثى صبورة جدًا حتى في مشاعرها المتناقضة!

      صورة جميلة ولطيفة،، يعطيك العافية أستاذ حاتم

    2. ‏وكأنها الغفران الوحيد بهاذي الحياه.

    3. الله علييك يخيي ماشاء الله بسس ..
      جميييل جداً ??.

    اضف رد

    لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

    *