1ديسمبر

لقد فاتني أن أكون وردة

(حتى وإن رحل الجميع، المساند الحقيقي لا يرحل أبدًا)

تمنيت أن أكون فريقا، حتى يساندني (المساند الحقيقي)..

انهمرت دموعي حينما كنت في السينما؛ لأني حضرت وحيدا، كان منظر الكراسي الفارغة يحطّم قلبي..

وحيد مثل دعد حداد، تميل شجرتي إلى الأرض..

لقد فاتني أن أكون وردة؛ ولكن لم يفتني أن أكون صبّارة..

الحشود التي تأتي بعد النداء لا خير فيها..

 

    شارك التدوينة !

    عن Hatem Ali

    تعليق واحد

    1. الحشود التي تأتي لعد النداء الاخير لا خير فيها فعلا.. تقاطعني لسنوات فأمرض فجأة مرض الموت وتأتي لتزورني.. ثم اموت وتحضر جنازتي!! اذا لم تأتي الآن في حياتي فلست بحاجة اليك بعد مماتي ..كنت بحاجة لقضاء وقت ممتع معك فقط

    أضف رد على عابده إلغاء الرد

    لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

    *